שמיני עצרת / شميني عتصيرت
أول أمس انتهى سابع الأعياد السامرية للسنة العبرية السامرية 3660 ، الا وهو عيد شميني عصرت. שמיני עצרת أطلقت عليه الشريعة المقدسة عليه هذا الإسم ” الثامن” لأنه يقع بعد سبعة ايام عيد العرش (المظال) .
اليهود اطلقوا عليه فرحة التوراة “שמחת תורה” ، بإعتقادي ان هذا الاسم نابع من اتخاذهم اول حرف من شميني ، الشين ש : שמחת والحرف الأخير من كلمة עצרת حرف التاف ת : תורה من أجل هذا اطلقوا عليه اسم “فرحة التوراة”.
لكن لو أردنا تفسير الإسم “شميني عصرت” שמיני עצרת
كلمة שמיני مركبة من كلمة: שמי والتي تعني بالعربية اسمي .
وحرف النون נ: اختصار للحرف الأول من كلمة נשמת
وحرف اليود י: اختصار للحرف الأول من كلمة יהוה
بما ان الآعياد السامرية هي سبعة ، ذكرتها الشريعة المقدسة מקרא קדש “محفل مقدس” لرب العالمين .
فيصبح المعنى للكلمة שמיני: שמי נשמת יהוה “اسمي نسمة الحياة” لأن الحياة من عند رب العالمين.
وإذا أضقنا على التفسير كلمة “نهاية” עצרת
حرف العين ע يرمز الى العين ، حرفي צר يعني الضيق ، وحرف ת يرمز الى النهاية .
فيصبح المعنى الكلي שמיני עצרת “اسمي نسمة الحياة لن يكون لكم ضيق حتى المحافل المقدسة التالي من السنة القادمة” .